أتذكر ...
أجلس على مكتبي لأضيف مقالا الى جريدتي ..لا أطيق ذلك أغادر ...
هنالك مقابلة في اذاعة شيكاغو العربية ...أتهرب من الهاتف ..
تهاتفني الأستاذة كوثر عثمان ...تعال داود ...هنالك مهرجان ... أقود سيارتي بكل تهور ...أسابق الريح ...أحبذ أن أرى وقع كلماتي على وجوه الآلاف ...لا أحبذ مقالا أو مقابلة ...أجلس مع مختلف الجنسيات قبل إعتلائي المسرح ...أرى في عيونهم رسائل ومضامين صعبة ...أترجمها على المسرح ...أرتجل كلماتي ...أشدّ ما آلمني ..اخواننا العراقيون الذين قدموا من المعسكرات الحدودية ...كلاجئيين سياسيين ...ما زالوا حتى في أمريكا تحت خط الفقر ....لا أعلم ..حتى الجوع يطاردهم في أمريكا ...تهاتفني القاضية العراقية ..سرّ من رأى السامرية ... القادمة من الأردن بلجوء سياسي ثم بلجوء آخر الى بريطانيا ثم لجوء آخر من أوباما الى شيكاغو ...لنقتحم حي اليهود ...الذي تعيش به مع أطفالها ...والذين تيتموا على يد الأمريكان بقتل والدهم الضابط الكبير في الحرس الجمهوري ...الباعة والمحلات التجارية والبوليس ..كلهم يهود ...حتى البوليس الذي قام بإيقاف سيارة كوثر عثمان ..يهودي ...طلب أوراقها ..وحمدت الله لم يطلب أوراقي ...لكنت خسرت دخول الحي ...كانت كوثر قد جازفت حينما التفت بسيارتها في منتصف الشارع للعودة ..لتغيير مسارنا ....وتذكرت في مهرجان آخر ..عندما كان خصمي على المسرح يهوديا ...لم تكن معي كوثر ...ولا عميد الأعلاميين العرب يوسف شبلي ...واجهته مع جمهوره القذر لوحدي ... بإنجليزية متمكنة ..كما عمل نتنياهو في الكونغرس ...هذه اللغة التي يفهمونها فقط ...لكنتهم الساقطة ...صفقت لي كثيرا صديقتي السمراء كولين ...قالت لقد انتصرت عليه ...عجبها هدوئي في الطرح ...حذرنا البوليس الفيدرالي بعدم التدخل لصالحي ...اذا ضربني الجمهور ...ادعت كولين بأنني البوي فرنبد وفي بطنها مني توأما ...غادرنا بسلام ...
انتزع الغبي اليهودي ربطة عنقه ..ولوّح بها في الهواء ...مهددا في لقاء آخر ...بإحضار مستندات لديه بأحقيتهم في أرض فلسطين ...تركناه يغلي ...قادت كولين سيارتي في شوارع خلفية ...عدنا للبيت ...الفيدارلي ينتظرنا ...حرروا أوراقا ...بعدم قانونية ما قلناه ...في المحكمة ...ظهرت مرة أخرى كولين ...ومنعت سفري ...لو كشف عليها الأطباء ...لأكتشفوا أن الفيدارلي كان غبيا ...شكرا كولين ...بكت كثيرا كولين عندما غادرت ...واعدها بالعودة ...كم رائع عندما تختلط فيهم ...وتشرح لهم قدسية قضيتك ..مني لك سلام ..يا كولين ...ووعدا باللقاء في لوس انجلوس معقل القردة والخنازير ....
أجلس على مكتبي لأضيف مقالا الى جريدتي ..لا أطيق ذلك أغادر ...
هنالك مقابلة في اذاعة شيكاغو العربية ...أتهرب من الهاتف ..
تهاتفني الأستاذة كوثر عثمان ...تعال داود ...هنالك مهرجان ... أقود سيارتي بكل تهور ...أسابق الريح ...أحبذ أن أرى وقع كلماتي على وجوه الآلاف ...لا أحبذ مقالا أو مقابلة ...أجلس مع مختلف الجنسيات قبل إعتلائي المسرح ...أرى في عيونهم رسائل ومضامين صعبة ...أترجمها على المسرح ...أرتجل كلماتي ...أشدّ ما آلمني ..اخواننا العراقيون الذين قدموا من المعسكرات الحدودية ...كلاجئيين سياسيين ...ما زالوا حتى في أمريكا تحت خط الفقر ....لا أعلم ..حتى الجوع يطاردهم في أمريكا ...تهاتفني القاضية العراقية ..سرّ من رأى السامرية ... القادمة من الأردن بلجوء سياسي ثم بلجوء آخر الى بريطانيا ثم لجوء آخر من أوباما الى شيكاغو ...لنقتحم حي اليهود ...الذي تعيش به مع أطفالها ...والذين تيتموا على يد الأمريكان بقتل والدهم الضابط الكبير في الحرس الجمهوري ...الباعة والمحلات التجارية والبوليس ..كلهم يهود ...حتى البوليس الذي قام بإيقاف سيارة كوثر عثمان ..يهودي ...طلب أوراقها ..وحمدت الله لم يطلب أوراقي ...لكنت خسرت دخول الحي ...كانت كوثر قد جازفت حينما التفت بسيارتها في منتصف الشارع للعودة ..لتغيير مسارنا ....وتذكرت في مهرجان آخر ..عندما كان خصمي على المسرح يهوديا ...لم تكن معي كوثر ...ولا عميد الأعلاميين العرب يوسف شبلي ...واجهته مع جمهوره القذر لوحدي ... بإنجليزية متمكنة ..كما عمل نتنياهو في الكونغرس ...هذه اللغة التي يفهمونها فقط ...لكنتهم الساقطة ...صفقت لي كثيرا صديقتي السمراء كولين ...قالت لقد انتصرت عليه ...عجبها هدوئي في الطرح ...حذرنا البوليس الفيدرالي بعدم التدخل لصالحي ...اذا ضربني الجمهور ...ادعت كولين بأنني البوي فرنبد وفي بطنها مني توأما ...غادرنا بسلام ...
انتزع الغبي اليهودي ربطة عنقه ..ولوّح بها في الهواء ...مهددا في لقاء آخر ...بإحضار مستندات لديه بأحقيتهم في أرض فلسطين ...تركناه يغلي ...قادت كولين سيارتي في شوارع خلفية ...عدنا للبيت ...الفيدارلي ينتظرنا ...حرروا أوراقا ...بعدم قانونية ما قلناه ...في المحكمة ...ظهرت مرة أخرى كولين ...ومنعت سفري ...لو كشف عليها الأطباء ...لأكتشفوا أن الفيدارلي كان غبيا ...شكرا كولين ...بكت كثيرا كولين عندما غادرت ...واعدها بالعودة ...كم رائع عندما تختلط فيهم ...وتشرح لهم قدسية قضيتك ..مني لك سلام ..يا كولين ...ووعدا باللقاء في لوس انجلوس معقل القردة والخنازير ....
الخميس أبريل 25, 2019 2:43 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» شاهد دوام الجسر في الاعياد اليهودية 2019 معبر الكرامة فرند بوك معلومات
الأربعاء أبريل 24, 2019 9:27 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج بعد الظهر الاثنين 1-4-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الإثنين أبريل 01, 2019 7:13 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج بعد الظهر الاحد 31-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الأحد مارس 31, 2019 6:51 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج منتصف الليل الاحد 31-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 4:10 pm من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج المساء السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 10:03 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج بعد الظهر السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
السبت مارس 30, 2019 5:26 am من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج منتصف السبت 30-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الجمعة مارس 29, 2019 4:20 pm من طرف عاشق تونس وفلسطين
» ابراج المساء الجمعة 29-3-2019 للتسلية والمرح من الحمل الى الحوت فرندبوك مرح
الجمعة مارس 29, 2019 11:32 am من طرف عاشق تونس وفلسطين